جوهر المعرفة النابض
تعمل مؤسستنا التعليمية من أجل:
إلهام أجيال المستقبل عبر
إكسابهم مهارات التعلم الهادفة
جعل الإلهام والإبداع
جزءا من حياة كل طالب
تنوير العالم عبر الهبة الخاصة
بنقل المعرفة الأصيلة
شغف المعرفة
جيل لا يعرف التوقف
السعي الدؤوب
نحو التعلم
لا يتحقق الإنجاز إلا بالعمل الجاد والمثابرة. فالطلاب في مدارس مؤسسة البحث العلمي يعملون بكل جد للاستفادة والبناء على ما اكتسبوه من خبرات في مراحل تعليمية سابقة من أجل تطوير فهمهم للعالم من حولهم.
السعي
الدائم للتميز
إن مشروع تحسين مدرسة مؤسسة البحث العلمي يدعم قادة المدرسة في تطبيق أنظمة ذات جودة عالية تعمل على إيجاد معايير عالية في نوعية التعليم والمحافظة عليها؛ فنحن نضع معايير عالية، متبعين المعايير العالمية في جميع جوانب عملنا. إن مفهوم الجودة يتعمق في صميم برامج مؤسسة البحث العلمي ومبادراتها.
الانطلاق نحو العالمية
كما تواصل المؤسسة جهودها الحثيثة نحو التوسع مع الالتزام الكامل بتوفيرتعليم يتوافق مع أعلى المعايير العالمية، لتقديم برنامج نموذجي قوي لتحسين المدارس.
تطوير الخبرة
جوهر المعرفة النابض
تعمل مؤسستنا التعليمية من أجل:
إلهام أجيال المستقبل عبر
إكسابهم مهارات التعلم الهادفة
جعل الإلهام والإبداع
جزءا من حياة كل طالب
تنوير العالم عبر الهبة الخاصة
بنقل المعرفة الأصيلة
شغف المعرفة
جيل لا يعرف التوقف
تتضافر جهود مؤسسة البحث العلمي في الابتكار لبناء جيل يصرّ على بلوغ طموحاته النبيلة، فلدى كل طالب في مؤسستنا فرص كبيرة لبلوغ النجاح على الصعيدين الأكاديمي والشخصي، ومن أمثلة ذلك المشاركة في مشروع تحدي القراءة العربي أو مسابقة الفنون العالمية الخاصة بمؤسسة البحث العلمي. مثل هذه المشروعات تحدد من تكون من حيث كونك فردا، وفي الوقت نفسه من حيث كونك فردا مرموقا في أسرة البحث العلمي.
نحن نعمل مع الطلبة لتعزيز دافعيتهم في أن يكونوا أفضل ما يمكن أن يكونوا عليه، عبر متابعتهم لتحقيق طموحات وأهداف إستراتيجية عالية.
السعي الدؤوب
نحو التعلم
ومن المؤكد أن إضافة معرفة جديدة للمعرفة السابقة وتحسين عملية الفهم لا يتم دون تطوير مهارة القراءة الأساسية. ولذا يهدف مشروع قطار المعرفة ومشروع القراءة الوطني إلى بناء قدرات الطلاب وتعزيز إمكاناتهم في القراءة؛ وبالتالي تمكينهم من تحقيق فهم أعمق للمنهج بأكمله. إن الهدف في مؤسسة البحث العلمي من تصميم المباني، والمنهاج، وأساليب التعليم وبيئة الصف، يكون من أجل التركيز على تطوير القدرة على التعلم. ولعل هذا، علاوة على كل شيء آخر، يعد أمرا أساسيا من أجل بلوغ النجاح الأكاديمي والشخصي.
السعي الدائم
للتميز
ينصب جل تركيز مؤسسة البحث العلمي على تطوير المدرسة، وذلك بناء على أدلة بحثية أكيدة يُعتمد عليها في توجيه جميع إستراتيجيات العمل.
الانطلاق نحو العالمية
تعد مدرسة البحث العلمي المحور الرئيسي لمؤسسة البحث العلمي التعليمية، على خلفية هذا "النجاح الكبير للعلامة التجارية" فإننا نتوسع بسرعة، وعلى سبيل المثال من خلال مشروع مدارس مصر، ليشمل 39 مدرسة عامة وخاصة إضافية عبر عدة مناطق مختلفة في مصر،